ايجابية

هيا رفرف بجناحيك

نوجد أمور محددة يمكن أن نقوم بها لتشرع في تكوين صورة إيجابية وصحية عن نسك، ولنتحمل مئولية حهاتك، وتعيشها بطريقتك. يمكن أن تطبق التقنهات السبعة التالهة لتطير منفررا.

1- قيم ذاتك ثم تقبلها:

ابدأ بجدية في مراجمة نقاط قوتك وضعفك، وحدد ما تحبه هن نشك، وما لا تحبه. لا يوجد إنسان كامل على وجه الأرض. هنئ نفسك على الأشياء التي تحبها، وخذ عهدا على نفسك أن تغير أو تتجاهل الأشياء التي لا تحبها، وذلك بحسب الأهمية الني تشكنها هذه الأشياء بالنسبة للصورة الكثية هن نفسك.

2-  راجع قيمك ومبادئك:

هل لديك قيم ومبادئ واضحة ومحددة تعهش وفقا له دائما؟ إذا لم يكن لديك، فإنه من السهل جدا أن تسيطر عليك آراء الآخرين الذين يستغلونك لتحقيق أهدافهم الخاصة. تأكد من وقوفك على أرض صلبة. م. غامر بحساب: قلل من المخاطر عن طريق التفكير الواعي في البدائل، ولكن لا تخش أن تجرب شيئا جديدا عندما تكون احتمالات النجاح في مصلحتك.




3-  تعلم من الفشل:

تعامل ب ايجابية  . إن الأخطاء ليت خالدة. تعلم منها، وانتقل منها إلو تحم اخر. إنك ستزداد قوة نتيجة المحاولة، ومن المرجح أنك ستنجح في المرة القادمة.

5- عش في المستقبل:

لا تغرق في الماضي، بإحياء التجارب الفاشلة، أو تحاول أن تعود بذهنك إلى إنجازاتك السابقة. انظر في المرآة واسأل نفك هذا السؤال: “ماذا قدمت ي حتى الآن؟ ماذا تنوي أن تقدمه لي فدأ؟”.




6- اختر التأثيرات الإيجابية:

لا تبدد وقتك مع هؤلا، الذين يقللون من شأنك. إذا  كانت لديك علاقة هدامة، فالجأ إلى شخص متخصص يمكنه أن يساعدك. إذا كنت تحب ببساطة أن تحسن رأيك عن نفك، فالتحق بدورة تدريبية في مؤسسة”ديل كارينجي”، أو اقرأ كتابا إيجابيا لا يحتاج إلى معلم، أو انضم إلى إحدى مجموعات الدهم المتي تزيد من تقديرك لذاتك. تعامل ب ايجابية

7-  طالب بالاحترام:

إذا لم تعجبك الطريقة التي يتعامل بها الآخرون معك، فأخبرهم بذلك. أخبر أصدقاءك وأفراد أسرتك وزملاءك بأنك تتوقع منهم نفس الاحترام والتقدير الذي نكنه لهم. نادرا ما يمنح الاحترام بسلا مقـابل، فـلا بـد أن يكون له ثمن. عندما يعلم الآخرون أنه لم يعد في استطاعتهم أن يقللوا من شأنك، فسوف يتوقفون هن المحاولة.

نهتم كلنا ببيع شيء، فكرة أو حلم أو ميزانية أو أنفسنا، إليك السمات المتعددة التي يتسم بها الإنسان. حلل نقاط قوتك وضعفك كما لو كنت سلعة جديدة على وشك أن نعرض في السوق. كن أمينا للغاية، إذا خدعت نفك الآن. فئن تواجه إلا المناهب فيما بعد